#عاجل : حركة حماس تعلن اسم مهرجان انطلاقتها الثلاثون "المقاومة قرارنا .. والوحدة خيارنا" . #فلسطين #الضفة #غزة #القدس #فلسطينو
48
ش
وأضاف "الحركة لا تزال تتمسك بمشروعها وقرارها الاستراتيجي الثابت بمقاومة الاحتلال الصهيوني، وأنها ستمضي قدماً في تطوير سلاح المقاومة للدفاع عن شعبنا في وجه العدوان الصهيوني واستعادة حقوقنا المشروعة وتطهير أرضنا من دنس الغاصبين، كما يعبر عن قرار الحركة التمسك بوحدة الصف الفلسطيني وجمع الكل الفلسطيني لإنجاح مشروع المقاومة والتحرير". أكد أبو زايد أن هذا الشعار سيكون العنوان الرئيس لمهرجان الانطلاقة الثلاثين للحركة الذي ستقيمه الحركة ظهر يوم الخميس الموافق 14/12/2017م في ساحة الكتيبة الخضراء بمدينة غزة. كما أعلن أبو زايد عن الشعار الذي صمم بشكل خاص ليتضمن الرموز الخاصة بثوابت الحركة التي تشبثت بها على مدار ثلاثة عقود وما تزال تحافظ عليها؛ وهي خارطة فلسطين التاريخية من البحر إلى النهر ومن رأس الناقورة إلى أم الرشراش. ويحمل الشعار صورة لقبة الصخرة في إشارة إلى التمسك بالقدس كاملة عاصمة للدولة الفلسطينية، إضافة إلى البندقية إشارة إلى سلاح المقاومة تأكيداً على الخيار الاستراتيجي للحركة، كما تشكل فوهة البندقية رمز مفتاح العودة ليؤكد أن طريق المقاومة هو طريق العودة لكل المبعدين والمهجرين إلى وطنهم الذي أجبروا على تركه قسرا، كما يحمل الشعار صورة رمزية ليد تكسر القيد تؤكد وفاء الحركة بوعدها وعهدها للأسرى بالعمل على تحريريهم وكسر قيودهم بإذن الله. وختم أبو زايد تصريحه بأن الاحتفال بالانطلاقة هذا العام سيكون له طابع مميز لما قدمته الحركة للمشروع الفلسطيني على مدار ثلاثين عامًا من الجهاد والتضحية والبطولة.
48
ش
وأضاف "الحركة لا تزال تتمسك بمشروعها وقرارها الاستراتيجي الثابت بمقاومة الاحتلال الصهيوني، وأنها ستمضي قدماً في تطوير سلاح المقاومة للدفاع عن شعبنا في وجه العدوان الصهيوني واستعادة حقوقنا المشروعة وتطهير أرضنا من دنس الغاصبين، كما يعبر عن قرار الحركة التمسك بوحدة الصف الفلسطيني وجمع الكل الفلسطيني لإنجاح مشروع المقاومة والتحرير". أكد أبو زايد أن هذا الشعار سيكون العنوان الرئيس لمهرجان الانطلاقة الثلاثين للحركة الذي ستقيمه الحركة ظهر يوم الخميس الموافق 14/12/2017م في ساحة الكتيبة الخضراء بمدينة غزة. كما أعلن أبو زايد عن الشعار الذي صمم بشكل خاص ليتضمن الرموز الخاصة بثوابت الحركة التي تشبثت بها على مدار ثلاثة عقود وما تزال تحافظ عليها؛ وهي خارطة فلسطين التاريخية من البحر إلى النهر ومن رأس الناقورة إلى أم الرشراش. ويحمل الشعار صورة لقبة الصخرة في إشارة إلى التمسك بالقدس كاملة عاصمة للدولة الفلسطينية، إضافة إلى البندقية إشارة إلى سلاح المقاومة تأكيداً على الخيار الاستراتيجي للحركة، كما تشكل فوهة البندقية رمز مفتاح العودة ليؤكد أن طريق المقاومة هو طريق العودة لكل المبعدين والمهجرين إلى وطنهم الذي أجبروا على تركه قسرا، كما يحمل الشعار صورة رمزية ليد تكسر القيد تؤكد وفاء الحركة بوعدها وعهدها للأسرى بالعمل على تحريريهم وكسر قيودهم بإذن الله. وختم أبو زايد تصريحه بأن الاحتفال بالانطلاقة هذا العام سيكون له طابع مميز لما قدمته الحركة للمشروع الفلسطيني على مدار ثلاثين عامًا من الجهاد والتضحية والبطولة.
ليست هناك تعليقات