نجحت شركة تقنية للطيران (المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة)، وشركة "أنتونوف" الأوكرانية في تصنيع وتجميع الطائرة في المملكة؛ لنقل تقنية صناعة طائرات النقل للسعودية، وسد حاجة السوق المحلية من هذه الفئة من الطائرات.
وجرى التعاقد بين مدينة الملك عبدالعزيز وشركة أنتونوف الأوكرانية لصناعة الطائرات؛ لتطوير الطائرة، لاسيما المحركات والمراوح وقمرة القيادة، واستبدال وتطوير الكثير من الأجهزة والمعدات لتعزيز مدة الطيران، وارتفاع الطائرة والحمولة (9 أطنان).
وأظهرت صور ومقطع فيديو تم تناقله على مواقع التواصل الاجتماعي، الجمعة (31 مارس 2017)، الرئيس الأوكراني وهو يصافح اللواء "العايش" ويسلمه الدرع، أثناء حضورهما حفل انطلاق أول رحلة للطائرة (AN-132).
وكان اللواء "عياش" أوضح في وقت سابق، أن فكرة الطائرة بدأت منذ أكثر من عامين في تحالف بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وشركة أنتونوف الأوكرانية لتصنيع هذا النوع من الطائرات.
وأوضح "عياش" أن "سعوديين وأوكرانيين شاركوا في صنع هذه الطائرة جنبًا إلى جنب في أوكرانيا، وأن خط الإنتاج سيبدأ في أوكرانيا وينتهي بالمملكة.
وسيكون الإنتاج بنسبة 35 % بالمملكة في البداية، ويتدرج إلى الأعلى، حتى يصل لـ100%، مشيرا إلى أن "الطائرة من الطائرات العسكرية خفيفة الوزن حمولتها القصوى 9 أطنان وحمولتها الكاملة 28 طنا وتستطيع هذه الطائرة التحليق إلى أكثر من 28 ألف قدم وبسرعة 550 كم بالساعة".
ودشنت المملكة في ديسمبر الماضي الطائرة أنتونوف (AN-132) المتخصّصة بالحرب الإلكترونية، وهي أول طائرة صنعت بتعاون "سعودي- أوكراني". وتعد الطائرة نسخة متطورة لطائرة النقل العسكري "أن – 132" متعددة الأغراض.
وتستخدم الطائرة في "الحرب الإلكترونية والاستطلاع.. نقل الأفراد والمعدات.. البحث والإنقاذ والإخلاء الطبي.. إطفاء الحرائق.. الهبوط على مدارج غير معبَّدة"؛ ما يجعلها من أكفأ طائرات النقل الخفيف عالميًّا.
والطائرة مزودة بأحدث المحركات والإلكترونيات؛ لتكون طائرة حديثة قادرة على منافسة مثيلاتها في الاستخدام؛ من حيث معدل استهلاك الوقود، والقدرة على الإقلاع والهبوط في مختلف البيئات الجوية.
يذكر أن الطائرة (أنتونوف/AN-132)) مزودة بمحركات قادرة على قطع مسافات تصل لـ4500 كم بالساعة، إضافة لاحتوائها على أنظمة ملاحة متقدمة، كما تتميز بقدرتها على الوصول لارتفاع 28 ألف قدم.
وسيجري تدريب الكوادر السعودية الشابة على أيدي خبراء صناعة الطائرات بشركة أنتونوف، وستملك السعودية جميع حقوق ملكية التصاميم الهندسية والفكرية لهذه الطائرة، وسيجري اختبار هذه الطائرة على أرض المملكة، وإطلاق اسم (AN - 132) على الطراز الجديد للطائرة.
وأعلنت شركة تقنية للطيران إنتاج أول طائرة سعودية "بلاك هوك" المقاتلة وأنتونوف بحلول عام 2019، بعد توقيعها اتفاقيات مع اثنين من كبار مصنعي الطائرات في العالم هما: شركة أنتونوف الأوكرانية، وشركة سايروكسي الأمريكية (التابعة لشركة لوكهيد مارتن).
وجرى التعاقد بين مدينة الملك عبدالعزيز وشركة أنتونوف الأوكرانية لصناعة الطائرات؛ لتطوير الطائرة، لاسيما المحركات والمراوح وقمرة القيادة، واستبدال وتطوير الكثير من الأجهزة والمعدات لتعزيز مدة الطيران، وارتفاع الطائرة والحمولة (9 أطنان).
وأظهرت صور ومقطع فيديو تم تناقله على مواقع التواصل الاجتماعي، الجمعة (31 مارس 2017)، الرئيس الأوكراني وهو يصافح اللواء "العايش" ويسلمه الدرع، أثناء حضورهما حفل انطلاق أول رحلة للطائرة (AN-132).
وكان اللواء "عياش" أوضح في وقت سابق، أن فكرة الطائرة بدأت منذ أكثر من عامين في تحالف بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وشركة أنتونوف الأوكرانية لتصنيع هذا النوع من الطائرات.
وأوضح "عياش" أن "سعوديين وأوكرانيين شاركوا في صنع هذه الطائرة جنبًا إلى جنب في أوكرانيا، وأن خط الإنتاج سيبدأ في أوكرانيا وينتهي بالمملكة.
وسيكون الإنتاج بنسبة 35 % بالمملكة في البداية، ويتدرج إلى الأعلى، حتى يصل لـ100%، مشيرا إلى أن "الطائرة من الطائرات العسكرية خفيفة الوزن حمولتها القصوى 9 أطنان وحمولتها الكاملة 28 طنا وتستطيع هذه الطائرة التحليق إلى أكثر من 28 ألف قدم وبسرعة 550 كم بالساعة".
ودشنت المملكة في ديسمبر الماضي الطائرة أنتونوف (AN-132) المتخصّصة بالحرب الإلكترونية، وهي أول طائرة صنعت بتعاون "سعودي- أوكراني". وتعد الطائرة نسخة متطورة لطائرة النقل العسكري "أن – 132" متعددة الأغراض.
وتستخدم الطائرة في "الحرب الإلكترونية والاستطلاع.. نقل الأفراد والمعدات.. البحث والإنقاذ والإخلاء الطبي.. إطفاء الحرائق.. الهبوط على مدارج غير معبَّدة"؛ ما يجعلها من أكفأ طائرات النقل الخفيف عالميًّا.
والطائرة مزودة بأحدث المحركات والإلكترونيات؛ لتكون طائرة حديثة قادرة على منافسة مثيلاتها في الاستخدام؛ من حيث معدل استهلاك الوقود، والقدرة على الإقلاع والهبوط في مختلف البيئات الجوية.
يذكر أن الطائرة (أنتونوف/AN-132)) مزودة بمحركات قادرة على قطع مسافات تصل لـ4500 كم بالساعة، إضافة لاحتوائها على أنظمة ملاحة متقدمة، كما تتميز بقدرتها على الوصول لارتفاع 28 ألف قدم.
وسيجري تدريب الكوادر السعودية الشابة على أيدي خبراء صناعة الطائرات بشركة أنتونوف، وستملك السعودية جميع حقوق ملكية التصاميم الهندسية والفكرية لهذه الطائرة، وسيجري اختبار هذه الطائرة على أرض المملكة، وإطلاق اسم (AN - 132) على الطراز الجديد للطائرة.
وأعلنت شركة تقنية للطيران إنتاج أول طائرة سعودية "بلاك هوك" المقاتلة وأنتونوف بحلول عام 2019، بعد توقيعها اتفاقيات مع اثنين من كبار مصنعي الطائرات في العالم هما: شركة أنتونوف الأوكرانية، وشركة سايروكسي الأمريكية (التابعة لشركة لوكهيد مارتن).
ليست هناك تعليقات