وقال البويضاني،" إن جيش الاسلام كان في طليعة ركب الجهاد، وقد اسس ليكون جامعا للمسلمين، منهجه الوسطية والاعتدال يحمل الحق ويدافع عنه، وقد حارب اعداء الله، وقدم خيرة القادة والشهداء، ولم يكن آخرهم القائد الفذ الهمام زهران علوش".
سائرون على علوش البويضاني، الذي شغل عدة مناصب قيادية في جيش الإسلام منذ تأسيسه، توجه إلى الأمة الامة "بالتعازي في القائد المجاهد الذي طلب الشهادة ونالها"> وأضاف، " نبشر شعبنا بأننا على دربه سائرون لتحقيق الهدف واعادة الحق والقضاء على الباطل". وتابع القائد الجديد، بالقول، "الى الصابرين من ابناء شعبنا الذين اثقلتهم الجراح وانقطعت بهم السبل فباتوا بين مهجر ونازح ومعتقل واسير ومغيب، نعاهدهم اننا لن نألوا جهدا ولن نوفر طاقة في رفع الظلم واعادة الحقوق ونشر العدل والامن للمستضعفين". رسالة إلى اهل الغوطة والفصائل الصادقة ونقل البويضاني رسالة جيش الاسلام إلى اهل الغوطة فقال، "ما زلنا كما عهدتمونا، اسود النزال واشاوس القتال، عاهدنا الله ان لا يمس تراب الغوطة اي غاصب، وابناء جيش الإسلام يضربون اروع ملاحم العزة والبطولة على ثغور الغوطة". وطالب البويضاني، الفصائل المجاهدة الصادقة"، بالوقوف يدا واحدة وصفا متماسكا فالنصر قريب بقدر قربنا الى ديننا ومنهاج ربنا ، وان حدنا فالنصر سيكون بعيد المنال". وأضاف، "الى كل من نال شرف دعم الحق واهله من الدول الصديقة، وكان صديقا اميناعليكم أن تضاعفوا جهودكم لتعرية المجرمين والحرص على حقوق امة تحالفت عليها امم الشر جمعاء، والتاريخ يسجل"
سائرون على علوش البويضاني، الذي شغل عدة مناصب قيادية في جيش الإسلام منذ تأسيسه، توجه إلى الأمة الامة "بالتعازي في القائد المجاهد الذي طلب الشهادة ونالها"> وأضاف، " نبشر شعبنا بأننا على دربه سائرون لتحقيق الهدف واعادة الحق والقضاء على الباطل". وتابع القائد الجديد، بالقول، "الى الصابرين من ابناء شعبنا الذين اثقلتهم الجراح وانقطعت بهم السبل فباتوا بين مهجر ونازح ومعتقل واسير ومغيب، نعاهدهم اننا لن نألوا جهدا ولن نوفر طاقة في رفع الظلم واعادة الحقوق ونشر العدل والامن للمستضعفين". رسالة إلى اهل الغوطة والفصائل الصادقة ونقل البويضاني رسالة جيش الاسلام إلى اهل الغوطة فقال، "ما زلنا كما عهدتمونا، اسود النزال واشاوس القتال، عاهدنا الله ان لا يمس تراب الغوطة اي غاصب، وابناء جيش الإسلام يضربون اروع ملاحم العزة والبطولة على ثغور الغوطة". وطالب البويضاني، الفصائل المجاهدة الصادقة"، بالوقوف يدا واحدة وصفا متماسكا فالنصر قريب بقدر قربنا الى ديننا ومنهاج ربنا ، وان حدنا فالنصر سيكون بعيد المنال". وأضاف، "الى كل من نال شرف دعم الحق واهله من الدول الصديقة، وكان صديقا اميناعليكم أن تضاعفوا جهودكم لتعرية المجرمين والحرص على حقوق امة تحالفت عليها امم الشر جمعاء، والتاريخ يسجل"
ليست هناك تعليقات