"أنا الآن في باحة مستشفى صرفند، وأعلن اعتصامي وإضرابي عن الطعام، ولن أتحرك من هنا أنا وأطفالي الستة".
وأضافت "زوجي الأسير خضر عدنان يموت في داخل هذا المستشفى،
ولا صحة لأي أنباء عن التوصل لاتفاق قبل العيد، وكل ما يقوم به الاحتلال هو المماطلة فقط لا غير".
أكد النائب الفلسطيني في الكنيست الإسرائيلي، أسامة السعدي، أن الأسير خضر عدنان، أصرّ يوم أمس لإنهاء إضرابه بأن يفرج عنه في ليلة القدر الموافقة ليوم 12 يوليو/ تموز المقبل، وليس في ليلة العيد كما كانت تخطط سلطات الاحتلال.
ولا صحة لأي أنباء عن التوصل لاتفاق قبل العيد، وكل ما يقوم به الاحتلال هو المماطلة فقط لا غير".
أكد النائب الفلسطيني في الكنيست الإسرائيلي، أسامة السعدي، أن الأسير خضر عدنان، أصرّ يوم أمس لإنهاء إضرابه بأن يفرج عنه في ليلة القدر الموافقة ليوم 12 يوليو/ تموز المقبل، وليس في ليلة العيد كما كانت تخطط سلطات الاحتلال.
ليست هناك تعليقات