بيب جزائري ينقذ حياة شابة إماراتية تمكن طبيب جزائري يدعى الشيخ مسرور مقيم في السعودية من تخليص شابة إماراتية من مأساة إنسانية كانت سترافق حياتها و ذلك باسترجاع غشاء بكارتها الطبيعي بدواء تقليدي لا يزيد سعره عن 5000 جنيها إسترلينيا في بريطانيا . فقد كانت الشابة، البالغة من العمر 16 عاما، تعاني من فقدان عذريتها عن طريق العادة السرية ، وهو ما كان يعني بالنسبة للأطباء مشكلة لا حل لها في زمن التطورات التكنولوجية حيث أصبح الشاب يعرف عن البكارة أكثر من المرأة نفسها فقد أصبح الرجل العربي يفحص زوجته بنفسه ليلة الدخلة لعله يجد خيط أو أي اثر للجراحة بعدما انتشرت حالات مماثلة في عدة بلدان عربية .فقد قام رجل بقتل عروسه ليلة الدخلة بعد اكتشافه لأثار عملية الترقيع و أخر اخرج خيط رفيع من فرج عروسه قبل أن يجامعها ليتحول العرس إلى فضيحة .و قد قامت مجلة يمنية بتحقيق مفصل و دقيق حول موضوع العذرية بعد فضيحة اليمني الذي قتل عروسه ليلة الدخلة لينتحر بعدها مباشرة فكشفت أسرار خطيرة جدا عن نوايا شباب اليوم مهما كان مستواهم الدراسي.تقول الطبيبة نهال " شباب اليوم لم يعد مثل شباب العشر السنوات الماضية فانا اندهشت من زيارات يومية لشباب سنهم ما بين 18 سنة إلى 45 سنة يريدون معلومات عن الغشاء..و قبل أن أجيبهم أجدهم يعلمون أدق التفاصيل عن عذرية الفتاة و عمليات الترقيع بالخيط أو بالليزر و هذا ليس فقط من الانترنت أو القنوات الفضائية بل من اخطر وسائل الاتصال و هي الاتصال المباشر بين الناس نصائح الشباب فيما بينهم بعد أن أصبح أي شاب يمارس الجنس على الأقل مرة في اليوم مع الفتيات و بذلك يدرك من أول اتصال حالة الفتاة ". عائلة الفتاة الإماراتية فكرت في ضرورة إخضاعها لعملية جراحية و بالنظر إلى حساسية الموضوع في مجتمع كالمجتمع العربي وما قد تتسبب فيه العملية الجراحية من أعباء مالية على كاهل أسرة هذه الفتاة وضغوط نفسية عليها، لجأ طبيب إماراتي (أخصائي الأمراض النسائية )إلى زملاء له في السعودية و بريطانيا و أمريكا و عن طريق إحدى المؤسسات الخيرية،توصلوا إلى الطبيب الشيخ مسرور و كان الوصول إليه شبه مستحيل بسبب عدم وجود أي موقع الكتروني له أو أي إعلان. تمكن الطبيب الجزائري من الوصول إلى دواء تقليدي يقوم بزرع نسيج جلدي يعيد غشاء البكارة إلى مكانه الطبيعي و الأصلي دون أي أعراض سلبية و هو نوع من النسيج يعمل مدى الحياة و هذه العملية الأولى من نوعها التي يتم القيام بها في العالم العربي و هذا بشهادات طبية معتمدة من اشهر الجراحين في جميع الدول . و تقود هذه الخدمة الإنسانية وكالة صحفية جزائرية تحمل علامة "صحافة..نات" يترأس مجلس الإدارة الصحفي عبد الله عمر نجم و تقوم بمساعدة ضحايا الإرهاب و الاغتصاب و زنا المحارم و ضحايا الجهل من خلال مكتب للخدمات الإنسانية . و لان هذا الدواء يعتبر كنز ثمين يرفض الطبيب الجزائري وضع له اي اعلان و اي نوع كما لا يمكن لاي كان الحصول عليه الا بعد مراجعة الشروط و التي رفض الطبيب الافصاح عنها. اليكوفيدوسيال-ربيع بن يوسف
بيب جزائري ينقذ حياة شابة إماراتية
ردحذفتمكن طبيب جزائري يدعى الشيخ مسرور مقيم في السعودية من تخليص شابة إماراتية من مأساة إنسانية كانت سترافق حياتها و ذلك باسترجاع غشاء بكارتها الطبيعي بدواء تقليدي لا يزيد سعره عن 5000 جنيها إسترلينيا في بريطانيا .
فقد كانت الشابة، البالغة من العمر 16 عاما، تعاني من فقدان عذريتها عن طريق العادة السرية ، وهو ما كان يعني بالنسبة للأطباء مشكلة لا حل لها في زمن التطورات التكنولوجية حيث أصبح الشاب يعرف عن البكارة أكثر من المرأة نفسها فقد أصبح الرجل العربي يفحص زوجته بنفسه ليلة الدخلة لعله يجد خيط أو أي اثر للجراحة بعدما انتشرت حالات مماثلة في عدة بلدان عربية .فقد قام رجل بقتل عروسه ليلة الدخلة بعد اكتشافه لأثار عملية الترقيع و أخر اخرج خيط رفيع من فرج عروسه قبل أن يجامعها ليتحول العرس إلى فضيحة .و قد قامت مجلة يمنية بتحقيق مفصل و دقيق حول موضوع العذرية بعد فضيحة اليمني الذي قتل عروسه ليلة الدخلة لينتحر بعدها مباشرة فكشفت أسرار خطيرة جدا عن نوايا شباب اليوم مهما كان مستواهم الدراسي.تقول الطبيبة نهال " شباب اليوم لم يعد مثل شباب العشر السنوات الماضية فانا اندهشت من زيارات يومية لشباب سنهم ما بين 18 سنة إلى 45 سنة يريدون معلومات عن الغشاء..و قبل أن أجيبهم أجدهم يعلمون أدق التفاصيل عن عذرية الفتاة و عمليات الترقيع بالخيط أو بالليزر و هذا ليس فقط من الانترنت أو القنوات الفضائية بل من اخطر وسائل الاتصال و هي الاتصال المباشر بين الناس نصائح الشباب فيما بينهم بعد أن أصبح أي شاب يمارس الجنس على الأقل مرة في اليوم مع الفتيات و بذلك يدرك من أول اتصال حالة الفتاة ".
عائلة الفتاة الإماراتية فكرت في ضرورة إخضاعها لعملية جراحية و بالنظر إلى حساسية الموضوع في مجتمع كالمجتمع العربي وما قد تتسبب فيه العملية الجراحية من أعباء مالية على كاهل أسرة هذه الفتاة وضغوط نفسية عليها، لجأ طبيب إماراتي (أخصائي الأمراض النسائية )إلى زملاء له في السعودية و بريطانيا و أمريكا و عن طريق إحدى المؤسسات الخيرية،توصلوا إلى الطبيب الشيخ مسرور و كان الوصول إليه شبه مستحيل بسبب عدم وجود أي موقع الكتروني له أو أي إعلان.
تمكن الطبيب الجزائري من الوصول إلى دواء تقليدي يقوم بزرع نسيج جلدي يعيد غشاء البكارة إلى مكانه الطبيعي و الأصلي دون أي أعراض سلبية و هو نوع من النسيج يعمل مدى الحياة و هذه العملية الأولى من نوعها التي يتم القيام بها في العالم العربي و هذا بشهادات طبية معتمدة من اشهر الجراحين في جميع الدول .
و تقود هذه الخدمة الإنسانية وكالة صحفية جزائرية تحمل علامة "صحافة..نات" يترأس مجلس الإدارة الصحفي عبد الله عمر نجم و تقوم بمساعدة ضحايا الإرهاب و الاغتصاب و زنا المحارم و ضحايا الجهل من خلال مكتب للخدمات الإنسانية . و لان هذا الدواء يعتبر كنز ثمين يرفض الطبيب الجزائري وضع له اي اعلان و اي نوع كما لا يمكن لاي كان الحصول عليه الا بعد مراجعة الشروط و التي رفض الطبيب الافصاح عنها.
اليكوفيدوسيال-ربيع بن يوسف