صور وفيديو ، تفاصيل مؤتمر عبد المنعم ابو الفتوح ، في اسكندرية بساحة مسجد القائد إبراهيم من فوق منصة باهظة التكاليف بساحة مسجد القائد إبراهيم ووسط 30 ألف طالب وقف الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح الرئاسى، فى مؤتمر انتخابى حاشد بمحافظة الإسكندرية.
وفى دخول مبهر بالصواريخ والألعاب النارية واشتعال النيران استقبل الحضور الدكتور عبد المنعم، الذى وقف يقول "أنا خادم الشعب المصرى" مؤكدا أن منصة الرئاسة لن يعتليها أحد من الفلول الذين وصفهم "بالبجاحة" فى الترشح لمنصب الرئيس، وطالب شباب مصر بإعطاء الوقت للمشاركة المشروع الوطنى بالانضمام إلى شباب حملته للمشاركة فى "مصر القوية" مضيفا: إن المشروع ليس مشروع حزب أو فئة، ولكنه مشروع كل المصريين وخدمة الكل بلا تمييز.
وأكد أن أكبر ثروة تملكها مصر هى أبناءها يليه موقعها الجغرافى ثم الطاقة كالبترول أو الغاز الطبيعى أو الشمس والرياح والمساحات القابلة للزراعة والمياه الوفيرة ، مؤكدا حق الشهداء من محمد محمود إلى ماسبيرو إلى مجلس الوزراء إلى بورسعيد، وقال: "لن تفلت أى أيدى لوثت بدماء المصريين من الحساب" وما يجرى حاليا مسرحية هزلية قائلا: "أتعهد بأن دم الشهداء فى رقبتى اذا اختارنى الشعب المصرى، لن أنام حتى أرد حق الشهداء وقد ركعت لأقبل جثماين الشهداء حينما وجدتها بمستشفيات مصر".
وأضاف انتهى زمن النهب العام، وسوف تستمر الثورة حتى يقوم رئيس الدولة بتحقيق كافة أهدافها، رافضا حالة الاستقطاب الموجودة حاليا للتبدل إلى حالة اصطفاف وطنى.
وأكد أن نائب الرئيس سيكون من شباب مصر تحت سن 45، و50% من وظائف الدولة ستكون من الشباب ولا يمكن أن يستمر النظام الذى تنكر لشباب مصر فى ممارسة حقه فى بناء حاضره ومستقبله.
وعن السياسة الخارجية أكد أن التعامل بما يتناسب مع قوة وقدرة مصر والانفتاح على الجميع بأسس تقوم على شريعة الوسطية الإسلامية، وعن حقوق الأقليات أكد على حقوق المواطنة وأنه لا تميز بين مصرى ومصرى وسيكون الكل سواسية.
وقال لن نسمح بأن تكون المؤسسة العسكرية فوق الدستور بل ستكون أداة من أدوات الإدارة السياسية للوطن وليست فوق الإدارة السياسية للوطن.
وقال لن نسمح بتزوير الانتخابات وإلا سنخرج بثورة أخرى إذا زورت، وأضاف "سأظل مستقلا عن كل الأحزاب والقوى السياسية".
واستنكر ما يقال إن بعض الإخوة المسيحين يرتبون للهجرة خارج مصر وقال "لن يحدث أبدا ويخرج مصرى إلى وطن آخر سيعيش المصريون كلهم كراما أعزاء فى وطنهم مصر ولن يهاجر شباب مصر إلى دول الخليج تحت نظام غير إنسانى هو الكفالة أو لأى دولة أوروبية، مؤكدا أن مصر ستكون من أقوى 20 دولة فى خلال 10 سنوات.
عبد الرحمن يوسف، شاعر الثورة، أشعل المؤتمر حينما قال إن روح خالد سعيد وشهداء الإسكندرية ترفرف حول المكان، مطالبا الشعب السكندرى بإعطاء أصواتهم للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والانضمام إلى مشروع مصر القومى، والمشاركة فى حملة دعم أبو الفتوح واصفا الأمر بأنه أكبر من مرشح رئيس، ولكن مشروع لبناء مصر، وأن تعود مصر دولة عظمى مرة أخرى بسواعد أبنائها من كافة الأطياف، وقال إن أبو الفتوح رئيس لكل المصريين واصفا إياه بأنه عبقرى استطاع أن يجمع عبد المنعم الشحات وبلال وفضل فى شخص واحد.
وائل غنيم، الذى فاجأ الحضور بتواجده بالمؤتمر، رفض الهتاف باسمة وقال إن الثورة لم تأتِ للهتاف باسم شخص، وقررت دعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لاستكمال مسيرة نجاح الثورة، ولأن أعضاء حملتة معظمهم شباب وكل من حوله شباب بما يدل عن اقتناعه بأن الشباب لا بد أن يأخذ فرصته.
وأشار إلى أن دعمه جاء لاقتناعه على قدرة أبو الفتوح فى الجمع بين كل التيارات وأرسل رسالة إلى شعب مصر قائلا: "إن عجلة الزمن لن تعود إلى الوراء، ولا بد من التفاؤل بعد تحرك كتلة كبيرة من المصريين، وبعد كسر حاجز الخوف، مضيفا: "القضية ليست قضية شخص أو مرشح ولكن القضية قضية فكرة والفكرة لا تموت".
واستقبل الحضور نادر بكار بتصفيق حاد، مرددين هتافات "ايد واحدة" ورد هو قائلا: "ولذلك اخترنا الدكتور أبو الفتوح، وقال ممازحا "لقد أخذنا تلك التحية الكبيرة لدعمنا له فى الانتخابات"، وأشار إلى أن من أهم مميزاته، والتى كان لها أكبر الأثر فى اختيار الدعوة السلفية هو "الصدق"، وأنه يعمل بروح الفريق، بالإضافة إلى رؤيته التى جعلت كافة المصريين يشعرون به أنه ممثل حقيقى للشعب المصرى، مؤكدا دعم حزب النور له لا يعنى التخلى عن دعوتهم أو أن تجبره الدعوة السلفية على تبنى توجهاتها، ولكن الدعوة رأت أنه أفضل مدير تنفيذى يقود الشركة المصرية فى الفترة القادمة، مستنكرا ما قيل عن أبو الفتوح عقب دعم الدعوة السلفية له ورفض بكار أى موسيقى مصاحبة له على المسرح أثناء اعتلائه المنصة.
من جانبه قال مصطفى النجار، عضو مجلس الشعب، إن الدكتور أبو الفتوح كان يثبت دائما على المبادئ وإن يقول أمام الإعلام ما يقوله فى الغرف المغلقة.
وأشار إلى أنه كان يرفض فى البداية ترشح الدكتور أبو الفتوح خوفا عليه من الفتك به، ولكن الحلم أصبح حقيقة، وقال إن أبو الفتوح نجح فى كسر حالة الاستقطاب السياسى فهو نجح فى أن يؤيدة السلفيون وغيرهم.
الكابتن نادر السيد أشار إلى سعادته بالوقوف أمام مسجد القائد إبراهيم، مطالبا الشعب باستكمال الثورة، مؤكدا أن حق الشهداء لن يأتى إلا بالتغيير، رافضا فكرة التمجيد فى أى رئيس، مشددا على ضرورة تحقيق شعار الثورة فى الكرامة الإنسانية (عيش – حرية – عدالة اجتماعية)، مطالبا من الحضور الترديد معه "ثورة ثورة حتى النصر.. ثورة ثورة فى كل شوارع مصر".
يذكر أن المؤتمر الانتخابى قد بدأ بفقرة من فرقة للرقص الشعبى والمزمار البلدى، وفيلم تسجيلى عن حياة الدكتور أبو الفتوح وأغانٍ تغنت خصيصا باسمه.
المصدر : وكالات
وفى دخول مبهر بالصواريخ والألعاب النارية واشتعال النيران استقبل الحضور الدكتور عبد المنعم، الذى وقف يقول "أنا خادم الشعب المصرى" مؤكدا أن منصة الرئاسة لن يعتليها أحد من الفلول الذين وصفهم "بالبجاحة" فى الترشح لمنصب الرئيس، وطالب شباب مصر بإعطاء الوقت للمشاركة المشروع الوطنى بالانضمام إلى شباب حملته للمشاركة فى "مصر القوية" مضيفا: إن المشروع ليس مشروع حزب أو فئة، ولكنه مشروع كل المصريين وخدمة الكل بلا تمييز.
وأكد أن أكبر ثروة تملكها مصر هى أبناءها يليه موقعها الجغرافى ثم الطاقة كالبترول أو الغاز الطبيعى أو الشمس والرياح والمساحات القابلة للزراعة والمياه الوفيرة ، مؤكدا حق الشهداء من محمد محمود إلى ماسبيرو إلى مجلس الوزراء إلى بورسعيد، وقال: "لن تفلت أى أيدى لوثت بدماء المصريين من الحساب" وما يجرى حاليا مسرحية هزلية قائلا: "أتعهد بأن دم الشهداء فى رقبتى اذا اختارنى الشعب المصرى، لن أنام حتى أرد حق الشهداء وقد ركعت لأقبل جثماين الشهداء حينما وجدتها بمستشفيات مصر".
وأضاف انتهى زمن النهب العام، وسوف تستمر الثورة حتى يقوم رئيس الدولة بتحقيق كافة أهدافها، رافضا حالة الاستقطاب الموجودة حاليا للتبدل إلى حالة اصطفاف وطنى.
وأكد أن نائب الرئيس سيكون من شباب مصر تحت سن 45، و50% من وظائف الدولة ستكون من الشباب ولا يمكن أن يستمر النظام الذى تنكر لشباب مصر فى ممارسة حقه فى بناء حاضره ومستقبله.
وعن السياسة الخارجية أكد أن التعامل بما يتناسب مع قوة وقدرة مصر والانفتاح على الجميع بأسس تقوم على شريعة الوسطية الإسلامية، وعن حقوق الأقليات أكد على حقوق المواطنة وأنه لا تميز بين مصرى ومصرى وسيكون الكل سواسية.
وقال لن نسمح بأن تكون المؤسسة العسكرية فوق الدستور بل ستكون أداة من أدوات الإدارة السياسية للوطن وليست فوق الإدارة السياسية للوطن.
وقال لن نسمح بتزوير الانتخابات وإلا سنخرج بثورة أخرى إذا زورت، وأضاف "سأظل مستقلا عن كل الأحزاب والقوى السياسية".
واستنكر ما يقال إن بعض الإخوة المسيحين يرتبون للهجرة خارج مصر وقال "لن يحدث أبدا ويخرج مصرى إلى وطن آخر سيعيش المصريون كلهم كراما أعزاء فى وطنهم مصر ولن يهاجر شباب مصر إلى دول الخليج تحت نظام غير إنسانى هو الكفالة أو لأى دولة أوروبية، مؤكدا أن مصر ستكون من أقوى 20 دولة فى خلال 10 سنوات.
عبد الرحمن يوسف، شاعر الثورة، أشعل المؤتمر حينما قال إن روح خالد سعيد وشهداء الإسكندرية ترفرف حول المكان، مطالبا الشعب السكندرى بإعطاء أصواتهم للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والانضمام إلى مشروع مصر القومى، والمشاركة فى حملة دعم أبو الفتوح واصفا الأمر بأنه أكبر من مرشح رئيس، ولكن مشروع لبناء مصر، وأن تعود مصر دولة عظمى مرة أخرى بسواعد أبنائها من كافة الأطياف، وقال إن أبو الفتوح رئيس لكل المصريين واصفا إياه بأنه عبقرى استطاع أن يجمع عبد المنعم الشحات وبلال وفضل فى شخص واحد.
وائل غنيم، الذى فاجأ الحضور بتواجده بالمؤتمر، رفض الهتاف باسمة وقال إن الثورة لم تأتِ للهتاف باسم شخص، وقررت دعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لاستكمال مسيرة نجاح الثورة، ولأن أعضاء حملتة معظمهم شباب وكل من حوله شباب بما يدل عن اقتناعه بأن الشباب لا بد أن يأخذ فرصته.
وأشار إلى أن دعمه جاء لاقتناعه على قدرة أبو الفتوح فى الجمع بين كل التيارات وأرسل رسالة إلى شعب مصر قائلا: "إن عجلة الزمن لن تعود إلى الوراء، ولا بد من التفاؤل بعد تحرك كتلة كبيرة من المصريين، وبعد كسر حاجز الخوف، مضيفا: "القضية ليست قضية شخص أو مرشح ولكن القضية قضية فكرة والفكرة لا تموت".
واستقبل الحضور نادر بكار بتصفيق حاد، مرددين هتافات "ايد واحدة" ورد هو قائلا: "ولذلك اخترنا الدكتور أبو الفتوح، وقال ممازحا "لقد أخذنا تلك التحية الكبيرة لدعمنا له فى الانتخابات"، وأشار إلى أن من أهم مميزاته، والتى كان لها أكبر الأثر فى اختيار الدعوة السلفية هو "الصدق"، وأنه يعمل بروح الفريق، بالإضافة إلى رؤيته التى جعلت كافة المصريين يشعرون به أنه ممثل حقيقى للشعب المصرى، مؤكدا دعم حزب النور له لا يعنى التخلى عن دعوتهم أو أن تجبره الدعوة السلفية على تبنى توجهاتها، ولكن الدعوة رأت أنه أفضل مدير تنفيذى يقود الشركة المصرية فى الفترة القادمة، مستنكرا ما قيل عن أبو الفتوح عقب دعم الدعوة السلفية له ورفض بكار أى موسيقى مصاحبة له على المسرح أثناء اعتلائه المنصة.
من جانبه قال مصطفى النجار، عضو مجلس الشعب، إن الدكتور أبو الفتوح كان يثبت دائما على المبادئ وإن يقول أمام الإعلام ما يقوله فى الغرف المغلقة.
وأشار إلى أنه كان يرفض فى البداية ترشح الدكتور أبو الفتوح خوفا عليه من الفتك به، ولكن الحلم أصبح حقيقة، وقال إن أبو الفتوح نجح فى كسر حالة الاستقطاب السياسى فهو نجح فى أن يؤيدة السلفيون وغيرهم.
الكابتن نادر السيد أشار إلى سعادته بالوقوف أمام مسجد القائد إبراهيم، مطالبا الشعب باستكمال الثورة، مؤكدا أن حق الشهداء لن يأتى إلا بالتغيير، رافضا فكرة التمجيد فى أى رئيس، مشددا على ضرورة تحقيق شعار الثورة فى الكرامة الإنسانية (عيش – حرية – عدالة اجتماعية)، مطالبا من الحضور الترديد معه "ثورة ثورة حتى النصر.. ثورة ثورة فى كل شوارع مصر".
يذكر أن المؤتمر الانتخابى قد بدأ بفقرة من فرقة للرقص الشعبى والمزمار البلدى، وفيلم تسجيلى عن حياة الدكتور أبو الفتوح وأغانٍ تغنت خصيصا باسمه.
المصدر : وكالات
انا طلبة بكلية العلاج الطبيعي وبلغني من اصدقائي اليوم ان دكتور عبد المنعم ابو الفتوح قال انه يجب الغاء كلية العلاج الطبيعي ارجو معرفة صحة هذا الخبر وان كان صحيحا ارجو التوضيح وشكرا مع العلم ان الكليه تاخذ مجاميع عاليةمن الثانوية العامه واخر مره كان 96.3% ولنعلم ان العلم هو البداية للتقدم ارجو التوضيح ضروري وشكرا
ردحذف