انطلاق مشروع 1000 صورة من شرق خانيونس
أعلن رئيس العلاقات العامة والإعلام في تجمع أهل الشبابي م. حامد أبو سعادة عن إطلاق مشروع 1000 صورة من شرق خانيونس، والذي استهدف توثيق المجازر الصهيونية التي ارتكبت في تلك المنطقة خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
وأكد أبو سعادة صاحب فكرة المشروع ومنفذه أن هذا المشروع يأتي لتسليط الضوء على مناطق واسعة من شرق خانيونس لم تحظ بتغطية إعلامية كافية ومتناسبة معها ولا مع حجم الدمار الذي أحدثته قوات الاحتلال بها، حيث يقول "شعرت بضعف التغطية الإعلامية لتلك المنطقة، وعدم معرفة الكثير من الإعلاميين بأسمائها تفصيلا واختلاط المدن ببعضها في التغطية، لذا فكرت في إطلاق هذا المشروع".
وقد اكتمل هذا المشروع بعد قيام عدد من المصورين بجولة في مناطق "بني سهيلا، عبسان الكبيرة، عبسان الجديدة، خزاعة، الزنة، الفراحين، سوق مازن، أم المهد، السناطي، حي آل أبو طعيمة"، والتقاط العديد من الصور التي توثق حجم التخريب في المنطقة بالإضافة لإعطاء صورة عن حجم المكان وطبيعة سكانه وتعريف الناس بهم بشكل عام رغم المأساة التي حلت بهم.
يأتي المشروع بالتعاون مع المركز الشبابي الإعلامي الذي يعمل من خلال عدد من نشطاء الإعلام الجديد والإعلاميين على إنجاز العديد من المشاريع الإعلامية التي تهدف إلى إيصال صوت فلسطين إلى الخارج بشكل واقعي وحقيقي يدحض ويصحح الصورة المكذوبة التي تبثها وسائل الإعلام الصهيونية.
كما ووعد أبو سعادة بأن يكون هذا المشروع متاح بين أيدي جميع المهتمين من المؤسسات الإعلامية والحقوقية، كما وسيكون المشروع بين أيدي نشطاء الإعلام الإجتماعي لنشر الصورة الحقيقية لما للعالم.
أعلن رئيس العلاقات العامة والإعلام في تجمع أهل الشبابي م. حامد أبو سعادة عن إطلاق مشروع 1000 صورة من شرق خانيونس، والذي استهدف توثيق المجازر الصهيونية التي ارتكبت في تلك المنطقة خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
وأكد أبو سعادة صاحب فكرة المشروع ومنفذه أن هذا المشروع يأتي لتسليط الضوء على مناطق واسعة من شرق خانيونس لم تحظ بتغطية إعلامية كافية ومتناسبة معها ولا مع حجم الدمار الذي أحدثته قوات الاحتلال بها، حيث يقول "شعرت بضعف التغطية الإعلامية لتلك المنطقة، وعدم معرفة الكثير من الإعلاميين بأسمائها تفصيلا واختلاط المدن ببعضها في التغطية، لذا فكرت في إطلاق هذا المشروع".
وقد اكتمل هذا المشروع بعد قيام عدد من المصورين بجولة في مناطق "بني سهيلا، عبسان الكبيرة، عبسان الجديدة، خزاعة، الزنة، الفراحين، سوق مازن، أم المهد، السناطي، حي آل أبو طعيمة"، والتقاط العديد من الصور التي توثق حجم التخريب في المنطقة بالإضافة لإعطاء صورة عن حجم المكان وطبيعة سكانه وتعريف الناس بهم بشكل عام رغم المأساة التي حلت بهم.
يأتي المشروع بالتعاون مع المركز الشبابي الإعلامي الذي يعمل من خلال عدد من نشطاء الإعلام الجديد والإعلاميين على إنجاز العديد من المشاريع الإعلامية التي تهدف إلى إيصال صوت فلسطين إلى الخارج بشكل واقعي وحقيقي يدحض ويصحح الصورة المكذوبة التي تبثها وسائل الإعلام الصهيونية.
كما ووعد أبو سعادة بأن يكون هذا المشروع متاح بين أيدي جميع المهتمين من المؤسسات الإعلامية والحقوقية، كما وسيكون المشروع بين أيدي نشطاء الإعلام الإجتماعي لنشر الصورة الحقيقية لما للعالم.
ليست هناك تعليقات